
التعامل مع الطفل العنيد يحتاج إلى الكثير من الصبر والهدوء، لذا حافظ على هدوئك، واستمع لكلامه، وشجعه على اتخاذ بعض القرارات بنفسه، وشتت انتباهه بأنشطة ممتعة، وامدح سلوكه الجيد، واحترمه، لكن تذكر أن تكون حازمًا وضع قواعد واضحة.
متابعة بحساب فيسبوك تسجيل الدخول إنشاء حساب أقر بأنني قرأت وفهمت شروط الخصوصية وسياسة الإستخدام
على سبيل المثال، بدلاً من قول “ارتدي ملابسك الآن”، يمكن القول “هل تفضل ارتداء القميص الأحمر أم الأزرق؟”.
كيفية التعامل مع الطفل العنيد؟ تجنب العقاب بالضرب أو الصراخ وإذا شعرت انك غاضب تجاه أفعاله يمكنك البعد عنه قدر الإمكان من ثم معاودة الحوار
الصراخ أو الانفعال عند التعامل مع الطفل العنيد يمكن أن يؤدي إلى زيادة التوتر وتصعيد المشكلة. الأطفال عادةً يستجيبون بشكل سلبي للصراخ، ويصبحون أكثر عناداً أو يشعرون بالخوف.
على الأهالي أن يعلموا أنَّ معالجة عناد الطفل يلزمها الكثير من الصبر؛ لأنّهم قد اعتمدوا على آلية تربيةٍ معينةٍ معه، ويتطلَّب تغيير هذه الآلية الكثير من الوقت حُكماً؛ كما عليهم أن يستمروا في تشجيع الطفل خلال فترة العلاج، لكي يتجاوز سلوك العناد.
تذكر دائمًا أن التربية عملية مستمرة، وأن التفهم والمرونة هما المفتاح في حل التحديات التي تواجهها مع طفلك.
نقدّم لكم معلومات تربوية موثوقة وعمليه، عبر دورات إلكترونية، مقالات، ورشات، استشارات خاصة، والمزيد.
لا تضربه وحدد له عقابًا مناسبًا عندما يرتكب الأخطاء، على سبيل المثال إذا أضاع ألعابه أو كسرها لا تشتر له ألعابًا ابحث هنا جديدة.
القيلولة، خاصةً إذا كان طفلك صغير العمر؛ لأنها تجدد طاقته.
Uma dica interessante é que muitas rotas de e para o Aeroporto Santos Dumont proporcionam uma vista privilegiada da cidade, permitindo que os passageiros tenham vistas incríveis do Pão de Açúauto e do Cristo Redentor.
يحتاج الطفل للشعور ببعض السيطرة في حياته الخاصّة دون تلقّي الأوامر دوماً من الآخرين، ولذلك فإنّه يجب على الآباء محاولة التفاوض مع أطفالهم، ومناقشتهم فيما يريدونه، وسماعهم وفهمهم، إلى جانب منحهم بعضاً من الحريّة للتعبير عن أنفسهم،[١] وقد يساعدهم في ذلك طرح بعض الأسئلة عليهم، مثل: "ما الذي يجري؟"، أو "كيف يُمكن أن أساعدك؟"، أو "لماذا تشعر بالانزعاج؟"، أو "ماذا تحتاج الآن؟"، إذ يُشار إلى أنّ هذا الأسلوب يُشعر الطفل بأنّه إنسان قويّ قادرٌ على التعبيرِ عن احتياجاتِه.[٢]
هنا، يعتبر التعامل مع الطفل العنيد بمزيد من المرونة وإتاحة بعض الحرية في اتخاذ القرارات الصغيرة حلاً مناسباً.
قد ينتقل سلوك العناد والعصبية بين الأطفال، إذ من الممكن أن يصبح الطفل العنيد مثالاً يُقتدى به من قبل الأطفال الآخرين، وتجدر الإشارة إلى انّ عصبية الطفل قد تنتج عن ضيق يشعر به، أو توتّر يُصيبه اتّجاه مشكلةٍ ما أو موقف مرّ به، ومن مظاهر العصبية لدى الطفل: الصراخٍ الشديد، أو المشاجرات مع أقرانه، ومع من يُحيطون به كإخوته ووالديه، أو قضم الأظافر، أو مصّ الأصابع، أو إصراره على ما يريده وبشدة.[٧][١١]